يكشف تقرير الدفاع الرقمي لمايكروسوفت عن المخاطر المتزايدة للهجمات الإلكترونية في عام 2025، حيث يستخدم المهاجمون الذكاء الاصطناعي لتعزيز أساليبهم. يفصل التقرير كيف يسرق المجرمون الإلكترونيون مفاتيح الوصول ويتجاوزون إجراءات الأمان بفعالية أكبر. نشر في 16 أكتوبر 2025، يحذر المنظمات من هذه التهديدات المتطورة.
أصدرت مايكروسوفت تقرير الدفاع الرقمي الخاص بها، الذي يحدد التحديات الأمنية الإلكترونية التي واجهتها المنظمات في عام 2025. يؤكد التقرير على اتجاه مقلق: المهاجمون 'يسرقون المفاتيح ويدخلون من الباب الأمامي'، مستخدمين بيانات الاعتماد المسروقة للحصول على وصول غير مصرح به إلى الأنظمة. يلعب الذكاء الاصطناعي دورًا محوريًا في هذه التصعيد، مساعدًا المهاجمين على 'تحريك المقبض' من خلال أتمتة وتحسين تقنياتهم لكفاءة أكبر.
وفقًا لمقالة TechRadar التي تلخص التقرير، تمثل هذه الطرق تحولًا كبيرًا في التهديدات الإلكترونية، مما يجعل الدفاعات التقليدية أقل فعالية. تاريخ نشر التغطية هو 16 أكتوبر 2025، مما يؤكد على الفرصة الزمنية لهذه التحذيرات بينما تستعد المنظمات للمخاطر المستمرة.
لا يتم تفصيل اقتباسات محددة من مديري تنفيذ مايكروسوفت في الملخص المتاح، لكن تركيز التقرير على دور الذكاء الاصطناعي يبرز الحاجة إلى استراتيجيات دفاعية متقدمة. يأتي هذا التطور وسط مخاوف أوسع بشأن الاستخدام المزدوج للذكاء الاصطناعي في كل من الأمان والهجمات، على الرغم من أن التقرير يعطي الأولوية للتهديدات الواقعية على التكهن.