صرح رئيس تنفيذي زووم بأن مساعدي الذكاء الاصطناعي يمكن أن يقصّروا الأسبوع العملي إلى ثلاثة أو أربعة أيام. ويأتي ذلك مع استمرار الأتمتة في إعادة تشكيل الحياة المهنية. تبرز التوقعات التغييرات المحتملة في هياكل العمل وسط التقدم التكنولوجي.
في تصريح حديث، أعرب رئيس تنفيذي زووم عن تفاؤله بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي على القوى العاملة. وفقاً لتك رادار، يمكن لمساعدي الذكاء الاصطناعي أن يجعلوا أسابيع عمل ثلاثة أو أربعة أيام ممكنة، مما يسمح بتقليل الساعات مع الحفاظ على الإنتاجية. تؤكد تعليقات الرئيس التنفيذي على كيفية إعادة تشكيل الأتمتة للحياة اليومية والروتين المهني.
يلاحظ المقال التحدي المتمثل في إقناع أصحاب العمل بالحفاظ على مستويات الأجور الحالية رغم الأسابيع الأقصر، مما يضيف طبقة من الواقعية إلى الرؤية. نُشر في 29 أكتوبر 2025، تعكس هذه الرؤية من زووم، الرائد في مؤتمرات الفيديو، مناقشات أوسع حول دور الذكاء الاصطناعي في كفاءة العمل.
لم يتم تقديم تفاصيل محددة حول الجداول الزمنية للتنفيذ أو الآليات الدقيقة، لكن التوقع يشير إلى مستقبل يتولى فيه الذكاء الاصطناعي المزيد من المهام، مما قد يحرر وقتاً للعمال.