علم الفلك
أعلن علماء الفلك في 17 سبتمبر 2025، اكتشاف اندماج ثقب أسود يقدم دليلاً قوياً على نظرية مساحة ستيفن هوكينغ. تم ملاحظته عبر موجات الجاذبية، ويتوافق الحدث مع التوقعات بأن مساحات سطح الثقوب السوداء لا يمكن أن تنخفض. هذا يعزز النظريات الأساسية في الفيزياء وسط استكشافات كونية مستمرة.
The Skywatch for the week of September 15, 2025, features visible planets, a partial lunar eclipse, and meteor activity. Astronomy enthusiasts can observe Saturn at opposition and the Harvest Moon. The update provides viewing tips for optimal stargazing.
Astronomers have uncovered a previously unknown object at the edge of the solar system, potentially a new dwarf planet or rogue world. The discovery, announced on September 6, 2025, expands our understanding of the Kuiper Belt. Further observations are planned to confirm its nature.
Science news roundups from September 14-16, 2025, cover potential life on Mars, theoretical black hole stars, a global diabetes crisis, and miracle eye drops for vision restoration. The reports present consistent information across the sources without contradictions. These developments span space exploration and medical breakthroughs, informing the public on current scientific progress.
لقد كشف علماء الفلك إشارة غير مفسرة من الفضاء العميق، مما أثار مناقشات بين العلماء حول أصولها، بينما تقدم التقنيات الفضائية المتزامنة تسليط الضوء على المهمات الجارية والتأثيرات الاقتصادية في القطاع. تفاصيل التقارير من مصادر متعددة تصف الشذوذ إلى جانب التحديثات على نشر الأقمار الصناعية ومبادرات البحث بين النجوم. الآراء المختلفة تشير إلى أن الإشارة قد تكون ظاهرة طبيعية أو اتصالاً محتملاً خارج الأرض.
ثقب تاجي في الشمس أطلق رياح شمسية سريعة، مما قد يسبب رؤية الشفق في خطوط عرض شمالية. يتوقع أن يصل الحدث إلى ذروته الليلة. خبراء الطقس الفضائي يراقبون التأثيرات على الأرض.
في 11 و12 سبتمبر 2025، لاحظ علماء الفلك نشاطًا كبيرًا للخيوط على سطح الشمس، مع انفصال البلازما في المناطق الشمالية والجنوبية الشرقية. على الرغم من انخفاض نشاط التوهجات المحدود بتوهجات من الفئة C، قدمت هذه الأحداث عرضًا مذهلاً لديناميكيات الشمس. يسلط هذا النشاط الضوء على جهود المراقبة الشمسية المستمرة وسط فترة من سلوك البقع الشمسية الهادئ نسبيًا.
حدث بدر سبتمبر 2025، المعروف باسم قمر الذرة، في 7 سبتمبر مصحوبًا بكسوف قمري كلي. كان هذا الحدث السماوي مرئيًا في مناطق تشمل آسيا وأستراليا وأفريقيا وأجزاء من أوروبا. لاحظ مراقبو السماء في المناطق المتأثرة مرور القمر عبر ظل الأرض.
ظهر ثقب كوروني على شكل فراشة على الشمس، كما ورد في تحديثات النشاط الشمسي.
رصد تلسكوب الفضاء جيمس ويب قرصًا مكونًا للكواكب بمحتوى ماء منخفض بشكل غير متوقع ومحتوى عالٍ من ثاني أكسيد الكربون، مما يتحدى النماذج الحالية.
تم رصد بقعة محتملة من المادة المظلمة في درب التبانة، كما ورد في عدد 4 سبتمبر 2025 من مجلة Science Magazine. إذا تم تأكيدها، فقد تختبر هذه السحابة الضخمة التوقعات حول البنية الخفية للمجرة.
نشرت ناسا نصائحها لمراقبة السماء لشهر سبتمبر 2025، مسلطة الضوء على رؤية زحل، وتزامن لامع، والاعتدال الخريفي القادم. يهدف الدليل إلى إعلام علماء الفلك الهواة بالأحداث السماوية الشهرية.
أعلن العلماء عن اكتشاف 2025 PN7، وهو قمر زائف يشارك مدار الأرض لمدة حوالي 60 عامًا. يتأثر هذا الكويكب الذي يبلغ عرضه 19 مترًا بشكل رئيسي بجاذبية الشمس، لكنه يبدو أنه يدور حول الأرض من وجهة نظرنا.
في 10 سبتمبر 2025، مر الكويكب 2025 QV9 الذي يبلغ عرضه 100 قدم بالقرب من الأرض بسرعة تتجاوز 10000 ميل في الساعة. أكدت ناسا أن الكويكب مر على مسافة آمنة، دون أن يشكل أي تهديد.
حدث كسوف قمري كلي في 7 سبتمبر 2025، حيث ظهر القمر باللون الأحمر أو النحاسي أثناء مروره عبر ظل الأرض. كان هذا الحدث السماوي مرئيًا من مناطق مختلفة حول العالم، مقدمًا عرضًا مذهلاً لمراقبي السماء.
نجحت مركبة الفضاء Proba-3 في خلق كسوف شمسي اصطناعي لدراسة هالة الشمس، مما يبدأ مهمة مدتها عامان. يتيح هذا المشروع مراقبة ممتدة للغلاف الجوي الخارجي للشمس.
أصدر تلسكوب جيميني صورًا مذهلة للمذنب 3I/ATLAS، ملتقطًا هيكله ونشاطه بتفاصيل عالية. توفر هذه الصور بيانات قيمة لعلماء الفلك الذين يدرسون سلوك المذنبات.
كشف العلماء عن محركات خفية مسؤولة عن تسريع الإلكترونات الشمسية، مما يعالج مخاطر الطقس الفضائي. تم الإبلاغ عن النتائج في 3 سبتمبر 2025. يعزز هذا الفهم للظواهر الشمسية.
مر الكويكب 2025 QH16، الذي يبلغ عرضه حوالي 43 قدمًا، بالأرض بسرعة تزيد عن 18500 ميل في الساعة في 2 سبتمبر 2025. راقبت ناسا الاقتراب الوثيق، مؤكدة عدم وجود تهديد. يسلط الحدث الضوء على جهود تتبع الكويكبات المستمرة.
كان خسوف قمري جزئي، يظهر كقمر أحمر دموي، مرئيًا عبر آسيا وأفريقيا في 7 سبتمبر 2025. تزامن الحدث مع زيادة في النشاط الشمسي. لاحظ مراقبو السماء الظاهرة خلال الليل.