تقوم وزارة الأمن الداخلي الأمريكية بالاستعانة بشركات لتقديم خطط لتحويل شاحنات 4x4 القياسية إلى منصات مراقبة متنقلة مدعومة بالذكاء الاصطناعي. ستدمج هذه المركبات راداراً وكاميرات وتتبعاً ذاتياً لتعزيز مراقبة الحدود في المناطق النائية. تهدف المبادرة إلى توسيع المراقبة خارج المواقع الثابتة، وفقاً لسجلات العقود الفيدرالية.
تسعى وزارة الأمن الداخلي (DHS) إلى تطوير تكنولوجيا جديدة لتعزيز مراقبة الحدود من خلال وحدات متنقلة. كشفت سجلات العقود الفيدرالية، التي راجعها WIRED، أن وزارة الأمن الداخلي تريد من الشركات تقديم اقتراحات لتحويل مركبات 4x4 إلى أبراج مراقبة مدعومة بالذكاء الاصطناعي. ستجمع هذه الشاحنات بين الذكاء الاصطناعي والرادار وكاميرات عالية القدرة وشبكات لاسلكية في نظام موحد.
تم تصميم المركبات للمناطق النائية، وقادرة على النشر كأبراج مراقبة ذاتية التسيير متحركة. ستمكن هذه الإعداد من توسيع نطاق المراقبة عند الطلب، بعيداً عن قيود التركيبات الثابتة الحالية. تدفع دورية الحدود الأمريكية، وهي مكون رئيسي في وزارة الأمن الداخلي، الجهود لإنشاء هذا الأسطول.
تشمل الكلمات المفتاحية المرتبطة بالمشروع وزارة الأمن الداخلي والهجرة والخصوصية والمراقبة والأمن القومي. تبرز الاستعانة بدمج ميزات التتبع الذاتي، مما يمكن الشاحنات من العمل بشكل مستقل في التضاريس الصعبة.
لا يُذكر جدول زمني محدد للنشر في السجلات، لكن التركيز على الحركية العملية لتطبيق قوانين الهجرة والأمن. يثير هذا التطور اعتبارات حول الخصوصية وتوسع قدرات المراقبة على الحدود.