الاحترار العالمي
المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تتوقع عودة ظاهرة لانينا بحلول نوفمبر
أصدرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية بيانات تشير إلى أن ظاهرة المناخ لانينا من المحتمل أن تعود بين سبتمبر ونوفمبر 2025. على الرغم من هذا التأثير التبريدي، من المتوقع أن تظل درجات الحرارة العالمية أعلى من المتوسط بسبب التغير المناخي الناجم عن الأنشطة البشرية المستمرة. وأكد برنامج الأمم المتحدة للبيئة على الحاجة إلى زيادة العمل المناخي للتخفيف من ارتفاع درجات الحرارة.
علماء يحذرون من فصل جديد قاتم في أزمة المناخ على الأرض
أصدر فريق دولي من الباحثين تقريراً قاسياً حول العلامات الحيوية للكوكب، معلنين أن البشرية تتجه بسرعة نحو فوضى المناخ. يظهر تحليل بيانات 2025 تسجيلات قياسية في 22 من أصل 34 مؤشراً متتبعاً، من حرارة المحيطات إلى فقدان الجليد في القطب الجنوبي. بينما الوضع خطير، يؤكد الخبراء أن الإجراءات الجريئة يمكن أن تمنع الكارثة بعد.
علماء يكتشفون بكتيريا مثبتة للنيتروجين تحت جليد البحر الشمالي القطبي
اكتشف فريق دولي من الباحثين أن بكتيريا مثبتة للنيتروجين تزدهر تحت جليد البحر الشمالي القطبي، مما يتحدى الافتراضات السابقة حول توافر العناصر الغذائية في المنطقة. هذه العملية، التي تقودها بكتيريا غير سيانوبكتيريا، يمكن أن تعزز نمو الطحالب وتحسن امتصاص ثاني أكسيد الكربون في المحيط مع ذوبان الجليد. تشير النتائج إلى الحاجة إلى مراجعة نماذج التغيرات البيئية القطبية الشمالية وسط الاحتباس الحراري.
يحذر العلماء من أن ظاهرة النينيو قد تصبح أكثر قابلية للتنبؤ وشدة
يكشف دراسة جديدة أن ظاهرة النينيو-التذبذب الجنوبي (ENSO) قد تشتد وتتزامن مع أنماط مناخية أخرى بسبب الاحتباس الحراري العالمي، مما قد يؤدي إلى طقس أكثر تطرفًا بحلول منتصف القرن. يتنبأ الباحثون بنقطة تحول حول عام 2050 في المحيط الهادئ الاستوائي، مما يحول ENSO من دورات غير منتظمة إلى تذبذبات قوية وإيقاعية. قد يزيد هذا التغيير من مخاطر الإفراط في الهطول وصدمات المناخ في مناطق مثل جنوب كاليفورنيا وشبه الجزيرة الإيبيرية.