تدخل النيوبنوك في مجال الاتصالات من خلال النظر في إنشاء شبكاتها المحمولة الخاصة. تهدف هذه الاستراتيجية إلى الحفاظ على انخراط العملاء المضطربين داخل أنظمة إيكولوجية مالية ومتنقلة مدمجة. قد تحدد هذه الاتجاه الصناعة بحلول عام 2026.
البنوك الرقمية، التي غالباً ما تُسمى نيوبنوك أو بنوك التحدي، تستكشف الدخول إلى قطاع الاتصالات كوسيلة لتعزيز الاحتفاظ بالعملاء. وفقاً لتحليل نشرته تيك رادار في 18 أكتوبر 2025، فإن هذه المؤسسات تختبر ما إذا كان امتلاك شبكات محمولة يمكن أن يؤمن أخيراً ولاء المستخدمين الذين يغيرون الخدمات بشكل متكرر.
يبرز المقال دمج الأنظمة الإيكولوجية المالية والمتنقلة، مشيراً إلى أن خطوة النيوبنوك نحو الاتصالات تمثل تحولاً استراتيجياً. 'هل ستبدأ بنوك التحدي في إطلاق شبكاتها المحمولة الخاصة للحفاظ على سعادة عملائها؟ قد يكون هذا اتجاهاً محدداً في عام 2026'، يتساءل النص، موضحاً إياه كتحول محتمل في الصناعة.
لم يتم تفصيل إطلاقات أو شركات محددة بعد، لكن التركيز ينصب على الآثار الأوسع لسعادة العملاء وولائهم في مشهد رقمي متكامل بشكل متزايد. يأتي هذا التطور في أعقاب الجهود المستمرة للبنوك الرقمية للتنويع خارج التمويل التقليدي.